في حين أن رقمنة التعليم تحمل وعداً بالتخصيص والفائدة العالمية، فهي تخاطر بنقصان الهدف الأساسي للتعليم: تزويد الطلاب بفهم شامل للعالم ومساعدتهم على اكتساب مهارات التفكير الناقد، فضلا عن توفير بيئة ترسم حدود الاحترام الأخلاقي والديني.

تحتاج المدارس الرقمية إلى التأكد من تطبيق هذه القيم داخل المناهج ومعاملة الذكاء الصناعي كأداة داعمة وليست خادمة عوضًا عن الخادم الرئيسي.

إن دعم التقاليد والعادات المحلية بينما يستوعب قوة التقدم التكنولوجي يشكل مفتاح ضمان بقاء الهوية الإسلامية محافظًا خلال فترة التحول هذه.

1 Komentari