الشركات ليست مجلدًا فارغًا.

.

هي صانعة لحاضرنا ومُبدِعّة لمستقبلنا!

توقفوا عن النظر إليها كمجرد آلات ربحية جامدة بلا قلب ولا روح.

إنَ المسؤولية الاجتماعيه ليست رفاهية اختيارية، وإنما هي جوهريتها الحيوية لوجود واستدامة هذه الكيان الحي نفسه تحت الشمس.

هل ترغب حقاً بالحياة وسط فسادٍ بيئيٍ مدقع وكوارث اجتماعية خطيرة؟

لأن هذا سينتج لو تخلينا عن الضغط الدائم والدائم لإخضاع تلك الآلاف الشركات العملاقة للمسؤولية الاجتماعية الواجب!

فلنمضى قدمًا ونصرخ بصوت عالٍ ودال: لا مجال للعذر بعد الآن - فالوقت الآن للاستماع للإنسان وللكوكب وللانسانية جمعاء!

هيا بنا نتحدى الرؤية التقليدية ونتحاور بحزم حول الطريق الأمامي الجديد لهذا التحول التاريخي المنتظر بشوق.

*
#حملات #فرصة #الربحية #الالتزام #بأسرهاbrbrp

8 הערות