الصلات الخفية بين الوقاية من الأمراض والعضلات القوية: كيف يعزز الوعي بالتواصل الفيروسي صحتنا العامة.

في حين تركز أول مدونة على أهمية منع لسعات الوجه كوسيلة أساسية لمقاومة انتشار فيروس كورونا، فإن ثانيهما يركّز على الطرق المتنوعة لاستخدام الطاقة داخل أجسامنا لتحقيق اللياقة والقوة المثلى.

لكن هل تساءلت يومًا كَمْ تتداخل هاتان الوظيفتان — التعافي الصحي وتنمية العضلات القوية— وأنَّهما قد يكونان مرتبطتين ارتباطًا وثيقًا بوسائل غير متوقعة؟

قد يبدو الأمر مُخادعًا في البداية ولكنه حقيقي: الاستراتيجيات المستخدمة لكبح عدوى الفيروس طُوِّرت بالفعل لتؤكد على جانب حيوي آخر وهو انضباط التصرف المحسوب تجاه جسمك وأفعاله وبالتالي تحسين مستويات الشكل والاستقامة الجسدية بشكل شامل أكثر مما يوحي به العنوان الأول حسب الظاهر نظريًا.

لكن كيف إذن تُمكننا تلك المقاربة من تحقيق هذا الربط المشترك ؟

إن مفتاح الحل يكمن فيما عُرف سابقًا بفكرة "العادات": فهي أفعال لا شعورية تقوم بها باستمرار وفي كل مرة يقوم فيها العقل بسحب تركيز انتباهك نحو شيء مختلف لحظة ورود طلب مفاجئ منه ربما ينسا ترتد إليك تدريجيًا رد فعل ذلك الانغماس الذاتي العقلي المؤقت بالسلب وانشغالك كليا بالحاضر بصمت فقط بسبب عادتك القديمة المعتادة منذ زمن بعيد جدًا والتي باتت الآن هي الأصل بالنسبة لك ولا سبيل لإصلاح أمر خاطئ منها بخلاف ضبط النفس وإعادة توجيه التركيز مجددًا بقصد وطاعة على مدار عدة محاولات حتى يستقر الوضع الجديد نهائيًا .

لذلك إذا ركزنا اهتمامنا اليوم على مسعى واحد واضح وهو جعل تقليل مستوى لمس الوجه أمر روتيني ثابت لدى الجميع كما أصبح مؤخرًا استخدام قماش التنقيع المعقم أثناء تفشي جائحة كورونا السارية عالميًا حالياً … فلنتمكن بذلك كذلك بإمكانية مشابهة نسبية بنسبة أقل قليلا لكن ليست بالعقيم مطلقاَ !

من زيادة مستويات قوة البدن العام بعد فترة قصيرة جدًّا عقب اختيار آلية توصيل مغذيات غذائية فعالة للغاية وتمسك بها لمدة مناسبه أيضا وذلك تحت اشراف اخصائي اعصاب تغذية متخصص ذات خبرة مهنية عالية واتقان حرفي موثوق فيه وموثقة شهاداته العلميه ومعترفٌ بها دوليًا ضمن قائمة الدورات والبرامج التعليم الموازيّة ذوو رسوخ سمعتي حميدة لدي جموع الناس عامة وعند فئات مجتمع طبقة نخبوه خاصّة .

.

وهكذا تصبح العلاقة علاقة شرط ضروري لاتمام عملية نجاح تجربتنا الشخصية الجديدة الناجحه والتي ستغير حياتنا للأفضل بكل تأكيد باذن الله سبحانه وتعالي .

فهذه الحقائق الثلاث مترابطون ارتباط عضو بجسم الإنسان وظيفتهم جميعاهم عمل تنسيق سير العمل داخلي بيولوجيي بشكل منتظم ومتوازن ولابد لكل منهم القيام بدوره المناسب تم

#وعدم #لامستها