الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة قوية لتعزيز التعليم الديني، من خلال تقديم بيئات تعليمية تفاعلية تتيح للطلاب استكشاف النصوص الدينية والتفسيرات المختلفة بشكل أعمق.

ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين من أن نضمن أن هذه التطبيقات التكنولوجية لا تتعارض مع قيمنا الإسلامية، بل تعززها وتكملها.

يمكن أن يساعد هذا النهج في تعزيز التفكير النقدي والاجتهاد، مما يسمح للطلاب بفهم أفضل للإسلام في سياق عالمي متغير.

ومع ذلك، يجب أن يكون دور المعلمين هو توجيه الطلاب وتوجيههم خلال رحلتهم التعليمية، لضمان أن يكون فهمهم للإسلام متجذرًا في قيمنا وعاداتنا الإسلامية.