التكنولوجيا لم تدمر الأسرة؛ هي مرآتنا الأكثر صراحة.

إنها تمثل تحدياً لكنها ليست مصدراً لكل الشرور.

إن اتهام التكنولوجيا بأنها السبب الرئيسي لانهيار الأسرة هو تبسيط زائد للفهم.

صحيح أنها تستطيع تغيير الطريقة التي نتفاعل بها، ولكنها ليست سوى أداة - وكيفية استخدامنا لها هي التي تحدد التأثير النهائي.

يمكن للتواصل الرقمي تعزيز الرابطات العائلية عندما يتم استخدامه بشكل مسؤول وباعتدال.

بدلاً من النظر إليها كمصدر للإزعاج، دعونا نعتبرها فرصة لإعادة تعريف ماهية الأسرة وكيف ينبغي أن تعمل في العصر الرقمي.

هل أنت مستعد لتغيير منظورك؟

#الخطوات

14 التعليقات