الجمع بين التكنولوجيا والاستدامة عبر منظار أخلاقي مسلم:

تؤكد المناقشات السابقة على الحاجة الملحة لدمج الإرشادات الأخلاقية والدينية في نهجنا المتطور لاستدامة الكوكب.

بينما تمتد يد التكنولوجيا لتحسين إنتاجية سوقنا العالمي، فلنتذكر واجباتنا تجاه الطبيعة، كما حددها الإسلام.

إليك اقتراحٌ لدمج الأخلاق الإسلامية بجديد تقنيات التعليم المستدام:

* تبني نماذج الأعمال المسؤولة: دعونا نشجع المؤسسات التعليمية والشركات على تبني نموذج أعمال يركز على الخير العام بيئياً وأخلاقيَّاً.

يشجع الإسلام على المسؤولية والمشاركة المدنية؛ لذا، فلا غنى عن إجراء عمليات تحقق دوريّة تضمن عدم الضرر الناجم عن أي ابتكارٍ حديث يلحق بالعالم الطبيعي.

*تعزيز المعرفة القرآنيّة والبلاغیة حول المحافظة علی العالم}: بما أنّ القرآن يؤكد عليْ حفظ الخلق والعناية بهم، فلنمضي قدماً بتوفير فرص معرفیة للمتعلمين لفَهْم اصول وفوائد المحافظة علی البيئه وللسعی باتجاہ تقدیم حلول مبتکرَه تخفض کمیة الانبعاثات والحفاظ علی الموارد المعدنیّه الثمينة.

* تشجيع التصميم الصديقللبيئة وحلول الطاقة المتجددة: وضع بروتوكولات للإبتکاراتالتِّقنيّةالصديقهِ للوسطbiotic بما في ذلك استخدامالطاقة الشمسيه البديله وغيرهامن طاقات Renewal .

وتيشدد الاسلامعلی محافظۃ الأراظ واسخدام مواردھا باقتصاد وتميز .

وفقًا لحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم : «قال اللَّه عز وجل: يا ابن آدم لو بلغت ذنوبک عنانالسماء ثم استغفرتنیک لغفرت لك».

سواء كان الأمر مسألةتقليلالنفايات ام خفضالانبعاثات ,فلنعمل سوية نحومستقبل اخضر ومترابط وذلك باستخدام رسالةالدین Islamic للاستضاءبه ومعرفهالأفضل لهذالعالم.

ثقیلاًالی ذهنیناأنالإسلام يعد نموذجاً يحتذي به لاتباعالشريعةالقويمة في كافة مجالات حیاتی البشر ومن ضمنھالمبادئرالثوابت فی مجال الانتفاع بالحياة وفق أبجديات مخلصة لصلاحوضروريةالبشريةوالبيت المادي كذلك ،لان جامعیت البناءHUMAN LIFE&ENVIRONMENT ينبغي أنه یكون تحت عنوان مدروس بعقول منتجة موثوق بها اسلامیا.

#وأن #كمعيار