في عالم النجاح والتألق، هناك شخصيتان أثبتتا جدارةهما رغم اختلاف مجالاتهم - ريماس المنصور ورولف لورين.

كلاهما قاما بتحويل تحدياتهم إلى نقاط قوة.

ريماس، التي بدأت مسيرتها الفنية وسط تحديات، أصبحت رمزًا للإلهام في المملكة العربية السعودية.

رولف، الذي تحول شغفه في تصميم الأزياء إلى مهنة، أصبح من أكثر المصممين شهرة حول العالم.

في قلب تاريخ الفن الأوروبي، نجد نهجين متباينين لكنهما مكملان - الفن القوطي والتكعيبية.

الفن القوطي يعكس تعقيدات العصور الوسطى الصوفية والدينيّة، بينما تتحدى التكعيبية التصورات التقليدية للنقل البصري.

كلتا الحركتين تعكسان روح عصرها وتؤثران على المجتمع.

هل يمكن أن يكون هناك فنان أو مصمم في المستقبل يدمج بين هذه النهجين؟

هل يمكن أن يكون هناك فن قوطي تكعيبي؟

هذه الإشكالية تفتح آفاقًا جديدة للتفكير في كيفية دمج الماضي والمستقبل في الفنون الجميلة.

#أثرت #العربية #لذلك