إعلان: الشريعة ليست مجموعة قوانين جامدة، إنها نموذج للحياة يعكس طبيعة الإله نفسه!

تُظهر المناظرات الأخيرة أن فهمنا للشريعة باعتبارها نسيجًا حيًا واجتماعيًا متطورًا غائب بشكل كبير.

إن تصنيفها كمجموعة ثابتة من القواعد يبخس قدرتها على الانسجام مع احتياجات المجتمع المتغيرة دون المساومة على جوهرها الأخلاقي والإنساني.

الشريعة ليست فقط بشأن الأحكام الشرعية؛ إنها فلسفة حياتية تحكم التفكير والسلوك والعلاقات الاجتماعية.

فهي ترعى القيم مثل العدالة، الرحمة، والكرم - وهي عناصر أساسية للإنسانية بغض النظر عن الزمان والمكان.

بالتالي، تحديث هذه القيم ليس تهديدا للشريعة ولكنه جزء أساسى من روحها الحية.

نحن ندعوكَ لاحتضان هذه الرؤية الواسعة والشاملة للشريعة.

هل توافق؟

شاركنَا آرائِكِ بصراحة وقوة، فلعل الحوار الذي سيولد سيعيد تحديد مكانة الدين في العالم الحديث بطريقة أكثر شمولية وفائدة.

#الحديثةli

13 Kommentarer