الحفاظ على التوازن هو مجرد خداع ذاتي.

إن المحاولة لمنح نفس المقدار من الاهتمام للعمل والحياة الشخصية غالبًا ما تؤدي إلى تنازلات غير ضرورية.

بدلاً من البحث عن "التوازن"، فلنركز على تحديد الأولويات الحقيقية لكل مرحلة من حياتنا.

عندما ندرك أن بعض الفترات تستدعي تركيزًا أكبر على العمل بينما الأخرى تمنح الأولوية للعائلة والصحة النفسية، سنصبح أكثر فعالية وكفاءة.

دعونا نتحدى تلك الأفكار الراسخة حول "التوازن" ونعتنق نهجا مرنا يسمح بتبدل الانتباه وفق الظروف المتغيرة.

هل أنت مستعد لتقبل واقع جديد؟

#معقدة #الخاصة

16 コメント