هل يمكن أن نعتبر أن هذه التوترات السياسية في لبنان هي مجرد جزء من لعبة دبلوماسية أكبر، حيث تكتسي الأيديولوجية والعقيدة السياسية دورًا محوريًا في تشكيل السياسات الوطنية؟

إن استخدام "سلاح المقاومة" كوسيلة ضغط من قبل حزب الله يعكس مدى تأثير الأيديولوجية في تشكيل القرارات السياسية.

هل يمكن أن نكون قد وصلنا إلى نقطة حيث لا يمكن فصل الأيديولوجية عن السياسة؟

هذا السؤال يثير إشكالية حول ما إذا كانت الأيديولوجية هي التي تحدد السياسة أم إذا كانت السياسة هي التي تحدد الأيديولوجية.

1 टिप्पणियाँ