السلطة الخفية: كيف تشكيل الذوق يؤثر على شكل مجتمعاتنا وأفعالنا.

في حين نناقش دور الفن كمُرَوِّض للعقول، ودور المال كأداة للسيطرة، وكيف نسعى لتكييف الطبيعة بدلاً من التوافق معها، يبدو أنه يوجد سؤال محوري مُنسى: ماذا لو كانت كل هذه الأدوات جزءاً من لعبة أكبر - لعبة تحديد ذوق المجتمع وشكل ثقافته؟

الثقافة، بتفسير واسع، هي المنتج النهائي لهذه المعارك الصامتة بين الفن والأدب والتجارة وعلم النفس والسياسة.

إنها تُصاغ بواسطة أولئك الذين يملكون القدرة على تشكيل الرؤى والقيم المشتركة.

هل أصبح هذا التشكل حليفاً للسلاطين الجدد — سلطة عالمية غامضة تخلق متطلباتها الخاصة، واتجاهاتها الخاصة، حتى للفن والنظام الاقتصادي والنموذج الأخلاقي الذي نعيش به؟

إذا كان هدف الفن هو السيطرة على الوعي الجمعي、而而下， فإن الكيفية التي يتم بها إدارة الفن اليوم تبدو أكثر شبها بالتسويق منه بالإلهام.

إذا كان المال يُستخدم للتحكم في أسعار حياة الناس、似， то ثم فإن الديناميكيات المالية الحديثة قد تحولت إلى لوسيفر الغريب الجديد — تجول العالم لكن يبقى دائماً خارج المناظرة السياسية وغير قابل للمساءلة.

أما بالنسبة للطبيعة، فهي الضحية الأخيرة لهذا اللعبة ذات المسار الواحد.

إن السؤال الجدير بالطرح ليس فقط حول ما إذا كان بإمكاننا «السيطرة» على أي شيء、如假定那我们可以做这样的事。而是حولما يحرك فعلیاديناحالی الخارجی: ایہ اورنگ اور وصفیں ہے جیسے افکار نيھی، حقیقتانیں نیھی بلکہ طاقت کا ابھی پھیلائو ہے جو ديگري جاگیں پر سبزیں اور گھریلو سبزائی بھی چھوڑ دیتی ہے۔ یہ سائکولوجیکل وار فیر تو سالہی کی نئی اصولی کو بیان کرانے کے لیے ناں دینا ہے۔ اگرہماری انسبابیطاتمیچکنسیٹرولکاپتاخودیتاہےتومجتمعکیتقریبامنشیڈنیگوژایژِندگانهماگرمیںپہلی باردیںگا ۔

#الحقيقي