التمكين الاقتصادي لفئات المجتمع المهمشة كنقطة تحول:

بينما تركز governments —مثل تلك الموجودة بالمغرب والسعودية— على توسيع عروضها التجارية الدولية، يُذكرنا مشهد رعاية المسنين في تونس وخدمات الصحة العامة بقيمة التنمية البشرية والقضايا الإنسانية.

إن تركيز فقط على الزيادة الاقتصادية يمكن أن يغفل الفئات المهمشة: كالأمهات العاملات واللاجئين وفئة كبار السن.

لذلك، دعونا نهيء خططنا الوطنية بما يتماشى مع أولوية أخرى مهمة هي دعم وحماية تلك الفئات ضعيفة الإمكانات المالية والبنية الاجتماعية.

إنها ليست قضية أخلاقية فحسب؛ بل أيضاً فرصة لاستخدام موارد أقل استخداماً، مضمونوها قادرون ومدربون جيداً ومخلصون.

كما يشجع ذلك ايضا مشاركة مجتمعية أكثر نشاطا والذي بدوره يقوي تماسك الوطن ويعظم إنتاجيته بشكل عام .

إنه وقت النهوض بالجميع وليس البعض فقط!

1 Kommentarer