التحدي الأخلاقي للإنتاجية الأحادية:

بينما يُشدد البعض على إنتاجيتهم كمعيار أخلاقي، يُغفلون جانبًا حيوياً - هوية الإنسان ومعناه خارج محيط العمل.

يشجع الإسلامنا على تحقيق التوازن في كافة جوانب الحياة، بدءًا من عباداتنا حتى روابطنا الاجتماعية.

دعونا نتساءل: هل نحن حقاً نشعر بإشباع وجودي عندما ندفن ذواتنا في ساعات طويلة من العمل وننسى الأساسيات مثل التواصل العاطفي وصيانة الصحة النفسية والجسدية؟

ربما حان الوقت لإعادة تحديد أولوياتنا واعتناق حياة أكثر انسجاماً وفائدة لكل ما خلقه الله.

1 التعليقات