في هذا الدهليز الفني، يبدو أن الحدود بين الأدوار ليست ثابتة فقط بل دينامية تطورية أيضًا.

تخيل عالماً where السياسيون يؤلفون موسيقى تهز القلوب، والشعراء يخوضون غمار السياسة، وحتى الفنانون يدفعون حدود البحث العلمي.

إذا لم يكن للإبداع أي قيود، ماذا إذا اختلطت أفكار ليوناردو دا فينشي الرائدة بعالم ديبلوماسية أدبية دلال أبو آمنه؟

أو إن اندمج تألق أحمد سلامة البالغ تحت الأضواء مع براعة القانون التقليدية؟

النطاق الاحتمالي لهذه الروابط لا حدود له.

إنه دعوة لاستكشاف مدى قدرة الفن والأدب والسياسة على الزيادة في التفاعل والنمو عند دمجهما في تركيبة واحدة.

هل بإمكان مجتمع يتمتع بمزيج كهذا خلق مستقبل أكثر غنى وإثارة ومتناغمة للمواهب البشرية المختلفة ؟

1 تبصرے