التأثير الثوري للتكنولوجيا على التعليم يكشف نواقص النظام التقليدي ويحمله مسؤولية التحول الرقمي.

هل نحن مستعدون حقًا؟

يجسد النقاش الحالي دور التكنولوجيا كمُحرِّك ثوري لتغيير طريقة تفكيرنا في التعلم.

وإنني لأعتقد بلا خجل أن النظام التعليمي التقليدي يقف عاجزًا أمام هذا التطور الهائل؛ فهو يفتقر إلى المرونة والقابلية للتكيف اللازمَتين لاستغلال إمكاناته الكاملة.

إن الاكتفاء بخدمات مدرسية سطحية وسنوية مكشوفة الهشاشة اليوم أكثر من أي وقت مضى.

لكن دعونا نسأل الأنفس: هل نحن فعلاً جهزان لهذا التحول؟

أم أننا سنترك العلامة الأكبر للشركات العالمية وشركات التكنولوجيا الفائقة لتحديد شكل المستقبل التعليمي بدلاً من صناع القرار المحليين الذين يحركهم الخجل من مواجهة واقع مختلف جذريَّاً.

إنه وقت اليقظة، وليس المماطلة والمجادلات العقيمة!

#التجارب #الاختلافات #قاعدة

14 التعليقات