في ضوء المفاوضات الحساسة الجارية حول الأسرى، يبدو أن دور عمر بن الخطاب يمكن أن يكون ذات صلة.

كما كان يجاهد لتوجيه السياسة الإسلامية بشمولية أثناء الفتوحات، فإن موقف مصر الحالي يحتاج لسياستها الخارجية أن تأخذ بالاعتبار كل جوانب المعركة - السياسية والعسكرية والإنسانية.

وذلك يشمل البحث عن طرق تضمن السلام والاستقرار طويل الأمد وليس فقط الحلون قصيرة الأجل.

وتذكر أيضًا جهوده لإنشاء لجنة تحقيق مستقلة عندما كانت هناك شكوك بشأن قضية ما (مثل فضيحة ذهب بني المصطلق)، وهو أمر قد يضيف صدقية للجهود الدبلوماسية الدولية حاليًا حول غزة.

1 Comentarios