في حين أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تحمل وعداً بجعل التعليم أكثر تخصيصًا، فإن التأكيد الزائد عليها كمحرك لإصلاح التعليم يغفل الجانب البشري لهذا النظام البيئي الحيوي.

إن مكانة المعلمين كمرشدين ومنشئين للمعرفة لا يمكن أن يحل محلها الخوارزميات.

يجب علينا تركيز اهتمامنا على تعزيز المهارات الشخصية والاجتماعية، لأنها توفر أساسًا حقيقيًا لبناء المجتمعات المرنة والقوية.

فلتكن رؤيتنا لهذه الرحلة الطموحة مفتوحة ومفتوحة للإبداع البشري، وليتم فهم تقنيات الذكاء الاصطناعي باعتبارها أدوات داعمة وليس حلاً نهائيًا.

#كامنة #ارتداء #حول

1 Komentari