في ظل الجهود العالمية لإرساء السلام والأمن,两个معقدات قضايا واضحة للعيان:الصراع الاسرائيلي–الفلسطيني وضمان الرعاية العقلية والنفسية داخل المجتمعات.

يعكس الوضع غير الواضح لأسرى حماس حاجة ملحة لحلول سياسية طويلة الأمد للنزاع الإسرائيلي الفسطيني، والتي تضمن سلامًا عادلًا دائمًا.

وفي الوقت نفسه، تلفت حالات الصحة النفسية الانتباه إلى أنه لتحقيق أمان اجتماعي مستدام ، يجب إدراج رعاية الصحة العقلية باعتبارها أولوية قصوى.

ويعزز هذان الأمران الحاجة إلى التعاطف العالمي وإيلاء الأولوية للسياقات الثقافية والقانونية أثناء البحث عن الحلول.

فالسلام والأمان هما مسؤوليتان مشتركتان تستتبعان العمل المشترك وسماع كل الأصوات بلا انقطاع.

1 टिप्पणियाँ