العولمة الرقمية تُؤدِّي في الواقع إلى تدمير الحدود الجغرافية، لكنها أيضاً تساهم في توسيع دائرة الاستبداد الرقمي.

بدلاً من تحقيق المساواة العالمية، تسعى الشركات الكبرى والقوى السياسية لاستخدام البيانات لتعميق الهيمنة والسيطرة.

نحن بحاجة لفتح نقاش جديد حول كيفية تنظيم هذه الثورة التكنولوجية لمنعها من تكريس عدم المساواة والاستغلال.

هل الوقت مناسب الآن لمراجعة قوانين الخصوصية الدولية؟

وهل ينبغي لنا وضع ضوابط رقابة أكثر صرامة على استخدام بيانات الأفراد؟

دعونا نتحدث بصراحة ونحاول إعادة توجيه الاتجاه الحالي للعولمة الرقمية نحو العدالة والكرامة الإنسانية.

#لهذه #المجال #تعزز

16 Kommentarer