إن الادعاء بأن وسائل التواصل الاجتماعي هي مجرد شريان حياة للشباب العربي يُصبِح راكداً عندما ننظر إلى الوجه الأكثر ظلماً لهذا الخطاب.

بينما تُقدّم هذه المنصات فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعية، إلا أنها تحمل أيضاً هموم كثيرة تحتاج إلى تحليل.

مقارنة الرغبة عبر الإنترنت، التنمر السيبراني، وتعرض الأفراد بشكل متكرر لمحتوى مضلل أو سام.

.

.

كل هذه عوامل تنذر بعواقبا سلبية محتملة على الصحة النفسية.

إن الاكتفاء بالتأكيد على الجوانب الإيجابية دون مواجهة الحقائق المريرة يعني تجاهل صحة جسدية وعقلية هامة.

دعونا نتفق جميعاً على أنه رغم فوائدها الواضحة، لا يمكننا إلا أن نواجه حقيقة التأثيرات السلبية لتلك المنصات إذا رغبنا حقاً في رفع درجة الوعي بصحة الشباب العربي.

#تساعد #والثقافة #بالانتماء #البحث

17 Kommentarer