بينما نبحث عن تعاونٍ عالمي حقيقي، توازن بين حرية الفرد والواجبات المجتمعية، وهوية وطنية متجددة تتكامل مع الاستدامة البيئية، قد يكون الحل يكمن في قلب وجود كل هذا: education - التعلم مدى الحياة.

إن النظام教育 (وهو مصطلح ياباني يعني تعليمًا شاملًا) يمكن أن يدعم رغبتنا في المواطنة العالمية.

إنه ليس فقط نقل للمعارف وإنما أيضًا تهيئة الأفراد للتحليل الناقد، التفكير الخلاق، والعاطفة الإنسانية.

تعلم اللغة والثقافات الأخرى جنباً إلى جنب مع التخصصات العلمية التقليدية سوف يخلق ارتباطاً أقوى بالعولمة ويحفز احترام الاختلافات الثقافية.

وفي الوقت نفسه، يتطلب النهج Education الجديد لفترة الثورة الصناعية الرابعة تزويد الطلاب بقدر أكبر من المرونة والتكيّف.

بدلاً من كونها صناعة لأفراد ذوي مهارات ثابتة، فإنها ستركز على إجراء البحث الذاتي والإبداع والسعي لتحقيق المثل الأعلى الشخصي المشترك مع مسؤولية بيئية عميقة.

أما بالنسبة لدولتنا العصرية، فقد يلعب نظام Education فعال دور أساسي في زرع قيمها الأصلية وتطوير قوانينها وصنع القرار المصمم خصيصًا لاستيعاب أولويات مختلفة مثل fredom personal – freedom of choice– wellness societal/environmental.

أخيرًا ، ربما تمثل مسألة صحة الحيوان والتقبل الديني المحورين الرئيسيين للتحدي الأخيرEducationface: فالتربية بمثابة أداة رئيسية لبناء جسور التواصل عبر الحدود العلمية والدينية وتحويل علاقات الناس بالأرض والكائنات الحية فيها نحو شيء أكثر شمولية وجمالية وروحية.

لذا دعونا نقر بإخلاص بأن مستقبلنا مشروط بدرجة كبيرة بالتزامنا بتقديم تجربةEducation ممتازة لقلب وشخصيتنا وكل كائن آخر تحت سماوات خالقنا الواسعة.

.

.

#التكيف #وأهميتها #الأكاديمي #التدريس #اليومي

1 Kommentarer