في ضوء أهمية تأهيل المفسرين الدينيين ومعالجة تحديات الأمن السيبراني، يبرز دور حماية تراثنا الثقافي والفكري كجزء حيوي مماثل من الدفاعات الوطنية.

مثل مشروع "صقر" الذي يعيد تصور القدرات الجوية السعودية، يجب علينا أيضًا تصميم آليات لحماية وإدارة سرديتنا التاريخية والمعنوية بدقة.

وهذا يشمل التأكد من إدارة المناظرات حول رؤى السياسيين العرب – مثل قضية فلسطين – بمسؤولية وبمعزل عن الأحداث الدولية المضطربة التي قد تغير المسار العام وتنسف الوحدة العربية.

كما يبقى الاستعداد لتحديات الانقلاب الداخلي أمراً ضروريًا - سواء كان ذلك في الساحة العسكرية أو المجالات الأكاديمية والثقافية.

وفي جميع الأمور، دعونا نتمسك بوحدتنا ونضمن نزاهة تراثنا.

1 टिप्पणियाँ