رحلة جديدة نحو توازن غذائي عربي مستوحى من تراثنا:

بينما يغوص العالم في بحر الآثار الصحية للدهون الجيدة، دعونا لا ننسي جذورنا.

تُعتبر حميتنا العربية، رغم غناها بالأطعمة المقرمشة والمخللات والحلويات، مصدرًا ثريًا للعناصر المغذية إذا تعلمنا كيفية التنقل فيها بحكمة.

لنبدأ باستخدام "العشبة" كعنصر أساسي ليس فقط بسبب محتواه المنخفض من الدهون المشبعة ولكن أيضًا لدوره التاريخي الكبير في طبخنا.

سواء كان ذلك في شوربة العدس الشرقية، أو الريش الأردني الشهير المُعد بصنفٍ مُعين منه، فإن "العشبة" ليست مجرد إدراج عشوائي بل هي جزء حيوِي من بيتنا العربي الغذائي.

بالإضافة لذلك، لنُبرز دور الفواكه الطازجة والخضروات الموسمية التي تكشف عنها الأسواق المحلية.

اجمع بين البرتقال المصري الغني بفيتامين C والموز التركي الناضج لتحضير وجبة إفطار عائلي منعش تتماشى مع نصائحك بشأن تناول المزيد من الدهون الجيدة.

وإن لم يكن هدفنا النهائي هو تغيير نظامنا الغذائي تمامًا ولكنه بالتأكيد مساعدة في فهم أفضل لما يوجد بالفعل أمام ناظرينا وفي متناول يدينا!

شارِكْ خبرتك الشخصية فيما يتعلق بهذا الموضوع تحت هاشتاغ \#توازنالطعموالصحة_العربية .

#ممارستها #تبحث #مراعاة #بعجين #استخدام

1 Mga komento