الانتقال إلى التعلم المجتمعي: الجمع بين المرونة الرقمية والقيم غير القابلة للتجزئة للمدارس التقليدية.

بالرغم من الوعود الواعدة للمدارس الذكية باستخدام التكنولوجيا、却, لا يمكننا تجاهل الدور الحيوي الذي تلعبه التجربة البشريّة في العملية التعليمية.

بدلا من اعتماد نظام كامل قائم فقط på التكنولوجيا、我们 可以 دمج أفضل جوانب كلا العالمين.

تخيل مدارس ذكية تقدر التفاعلات الشخصية والعلاقات المترابطة ضمن بيئاتها الرقمية.

وهذا يعني إنشاء مساحة رقمية متكاملة حيث تعمل الأقسام الأكاديمية بالتوازي مع الأنشطة الإبداعيّة والثقافيّة والمجتمعيّة。通过这样的模式、我们可以 تضمن الاحتفاظ بالجوهر الإنساني للتعليم جنباً إل جانب الاستفادة من الامكانيات الحديثة المنبثقة عن استخدام التكنولوجيا。然而، فإن المفتاح يكمن في تحديد كيفية تطبيق تلك الاحتمالات الجديدة بطريقة تشجع على التعاطف والفهم المشترك—القيم الأساسيّة التي تتضاءل أهميتها إذا تركنا شاشة الكمبيوتر تصبح محور التركيز الوحيد.

—— العقلنة الأمنيّة للإدارة الآلية: توسيع آفاق العدالة عبر البرمجة الأخلاقية.

على الرغم من أنّ الذكاء الصنعي قادر بالفعل على توليد قرارات قانونية دقيقة بشكل ملحوظ، إلا أنه ما زال يشهد قصورًا عندما يأتي إلى فهم المعضلات العميقة المرتبطة بالقضايا الأخلاقيّة والانسجام الاجتماعي。 اذاً ، لكي تتمكن انظمة الحكم المبنيّة علي اساس الذكاء الاصطناعي من تحقيق أهداف افلاطون ذات يوم، فقد تحتاج إلى توافر القدرات التي تستند الي مجموعة متنوعة واسعة وشاملة من التصورات الثقافية والدينية والشخصية بالإضافة إلى قدرتِها العالية علي التحقق المحوسَب.

وإذا كانت مهمتنا هي جعل عالم غدينا فيه المدنات مُدارة بمفهوم حكومة ذكية فلابد وأن نحسن تصميمُ محركات القرار الخاصة بهم حتى لاتؤثرعلي الضمير العام ولا تهتك ظروف المساواة بين الناس كما هو الحال اليوم بسبب العنصرالبشري .

1 التعليقات