التوازن بين العمل والحياة ليس مجرد هدف مرحلي بل هو حق أساسي للإنسان.

النقاش السابق رغم أهميته, إلا أنه يبدو وكأنه يعطي الأولوية للمؤسسات على الأفراد.

الحقيقة الحقيقية هي أن المؤسسة موجودة لخدمة الإنسان وليس العكس.

نحن بحاجة لإعادة تعريف ما يعني "العمل" بشكل جذري.

✅ دعنا نرفض فكرة أن العمل يجب أن يشغل الجزء الأكبر من يومنا.

دعونا نطالب بتغيير ثقافي يجعل من أولوياتنا حياة ذات معنى خارج نطاق المكتب.

إذا لم يكن لدينا الوقت لعائلتنا، لأصدقائنا، لأنفسنا، فما جدوى النجاح المهني؟

هل يُصبح الشخص الناجح حقًا حتى لو كانت صحته وسعادته مدمرة نتيجة لذلك؟

❌ بالتأكيد، هناك ضغوط اقتصادية تؤثر علينا جميعًا، ولكن الحل ليس بالمزيد من ساعات العمل؛ الحل يكمن في إعادة النظر في نظام عملنا الحالي.

ربما يحتاج الأمر لقوانين صارمة لتحمي حقوق الأشخاص، أو سياسات شركات أكثر رحمة، أو تغيير مجتمعي عام ينظر بعين الاعتبار إلى العلاقة بين العمل والحياة الخاصة.

تفنيد أم تأييد؟

ها هم الأسئلة الصعبة!

#plistrongتقنيات #الحدودstrong