أهمية المهارات العملية في التعليم

الاعتراف بأهمية المهارات العملية في التعليم هو أمر محمود، خاصة في عالم الأعمال السريع التغير.

هذه المهارات تساعد الطلاب على الاندماج بسلاسة أكبر في عالم العمل.

ومع ذلك، يجب أن نكون على حذر من تضمين هذه المهارات فقط على حساب المفاهيم الأكاديمية الكلاسيكية.

الثقافة العامة، القراءة، النقد، الفلسفة، وغيرها من المجالات ضرورية لبناء مجتمع مستنير وقادر على حل المشكلات.

التركيز على الاستدامة البيئية في السياسات التعليمية هو مسعى طموح.

هذا يدرب جيلًا جديدًا قادرًا على التصدي للتحديات البيئية العالمية، ويعود أيضًا إلى روح المسؤولية تجاه الأرض التي ورثناها.

ومع ذلك، يجب أن نذكر أن القيم الثقافية والدينية تعتبر الاستدامة جزءًا أساسيًا منها.

يمكن أن نعيد تأهيل هذه القيم القديمة في السياق الجديد للتعليم الحديث.

حكمة وعبرة في عشر نقاط أساسية

1.

حافظ على ولاءك لأربع رموز مقدسة: الدين، الوطن، الرئيس (الدولة)، والإمام (الإرشاد الروحي).

2.

احترم بشكل خاص أربعة أقرب المقربين إليك: الأم والأب والأخ والأخت.

3.

كن كريمًا مع هؤلاء الأربعة دائمًا: الأسرة (الزوجة والأطفال)، الأقارب، الصديقات والصديقات.

4.

رحمة وحنان للأربعة الأكثر ضعفًا: الطفل الوحيد، الفقراء، المحدودين مادياً، المرضى.

5.

احترام وتقدير للأربعة ممن يستحقون الاحترام: العلماء، المعلمين، المتدينين، والشيوخ.

6.

عدم قطع صلة الرحم بأربعة أشياء ضرورية للحياة الروحية: الصلاة، القرآن الكريم، ذكر الله عز وجل، والرحم.

7.

ابتعد تمامًا وانتظر الإمدادات التالية: العجب بالنفس، التعالي على الآخرين، الحسد، والكراهية.

8.

التحلي بالأربعة التي تستحق الثناء: الصبر، الحلم، العلم، والكرم.

9.

احذر من ثلاثة أصناف خطرة: إبليس، النفس الأمارة بالسوء، الشهوات ومخدراتها، والصاحب السوء.

10.

اختر رفقتك بعناية لتجنب أربعة أنواع غير مرغوب بهم: الكاذب، اللص، الحاسد، الأناني.

تذكر دائمًا أهمية التقرب من أهل الخير (المحبون لله ولرسوله) وإبعاد نفسك عن أهل الشر (الكافر