التعليم الديني ليس مجرد تعلم نظري، بل هو أداة عملية لتحقيق العدالة الاجتماعية.

إذا كنا نؤمن بأهميته، فلماذا لا نجعله جزءًا أساسيًا من المناهج التعليمية في جميع المراحل؟

أليس من الواجب أن ندمج التعليم الديني في المدارس والجامعات بشكل منهجي وملزم؟

هل يمكننا التوازن بين التكييف مع التغيرات الاجتماعية والالتزام بالأسس الشرعية دون التنازل عن أي منهما؟

أرى أن التعليم الديني يجب أن يكون مرنًا ولكن صارمًا، وأن النقد الذاتي هو المفتاح لتحقيق هذا التوازن.

فلنناقش كيفية تطبيق هذه الأفكار في حياتنا اليومي
#العماري #بالأسسh3p #ppيسرى #التغيرات

16 Kommentarer