في ظل أجواء احتفالية ملؤها الفرح، يُبرز المغرب مرة أخرى دوره العالمي والديني الرائد عبر تبادل برقيات التهاني وأعمال العفو الملكي السامية.

تلعب هذه التصرفات دوراً محورياً في ترسيخ مفاهيم التضامن والوحدة داخل المملكة وخارج حدودها، مما يساهم في تعزيز سمعتها كقوة مؤثرة تسعى لتحقيق الانسجام المحلي والإقليمي.

وفي الوقت نفسه، يدل التركيز على العدل الإنساني أثناء مناسبات مهمة كالاعياد على حس المسؤولية العميقة للملكية تجاه رعاياها، وهو ما ينعكس بلا شك ايجابياً على شعور السكان بالأمان والانتماء.

وبناء عليه، فإنه من الواضح بأن جهود المملكة غير متوقفة لتأسيس مجتمع أكثر ألفة ومعبرا عن هويتنا التاريخية والمعاصرة باعتدال وشمولية.

#برقية #الأسطح #وصولا #الأرض #العالميين

1 הערות