هل يُمنح الأضاليل نوبل للسلام بينما تختفي جرائمهم في ظل "الضرورة العسكرية"؟
كيف تظل الشهادات الزائفة للحروب العادلة مُطفأة، وقد نصفوا بقتل آلاف في ظل "النجاح" أو "الأمن القومي"؟
هذا النظام يُحكِّم المغلوبين ويلقى الصفات على من يسيطرون.
أليس كل ذلك جزءًا من نفس الترتيب الذي يُجعل العدالة اختيارية، تستخدم لضغط الموقف وإخفاء الحقائق؟
كيف تُمدد هذه "العادلة" بالأشرار؟
أليس الجبان هو الذي يستخدم الضرورة لتبرير فظائعه، والذي يصنع قصصًا تُحول المقاتل إلى عدو؟
نقاتل من أجل كشف الحق وإزاحة التكتيكات الأمرية في إساءة استخدام "العدالة".
لنطالب بشفافية تُلقي ظلًا على سوء تصرف السلطان ونطالب بحقيقة مغروسة في الظلام.
هل ننتظر أن يكشف التاريخ جميع حقائقه، أم سنستعيد الحقوق المنهوبة؟
كيف ننهض من جديد ونطالب بعدالة حقيقية، ونطالب بمساءلة صادقة لأولئك الذين يستغلون الحروب لتبرير سلطتهم المتجاوزة؟
هل نعرف أن الظالم لا يستطيع الهروب إلى مدينة التاريخ، وإذن فلماذا لا ننتصر من خلال سرد قصصنا؟
لا عدالة دون شفافية!
هل تشعر أنه حان الوقت لتحويل صمتك إلى صوت يستيقظ مدينة التاريخ؟
?️? #الحق_والتغيير_الآن --- إن هذا الموضوع يبدو شاسعًا ومعقدًا، فهل لديك رأي أو تفكير خاص؟
نحن جميعًا في حاجة إلى إزاحة الظلام وإضاءة المسائل المهملة!
?✨ [الردود/التفاعل بكل ما تستطيع.
نشارك كل رأي على أن يتحول إلى دافع للتغيير!
]

13 Kommentarer