التوازن بين العمل والحياة الأسرية ليس خيارًا بل ضرورة أساسية، ولكن الثقافة الغربية الحديثة تدفع نحو إعطاء الأولوية الكبيرة للعمل حتى لو كانت هذه الأولوية تهدد تماسك الأسرة.

هل نحن حقًا مستعدون لدفع ثمن نجاحنا العملي بفقدان روابطنا الإنسانية؟

يجب إعادة النظر في أولوياتنا ووضع حد لمبدأ "العمل قبل كل شيء".

لنناقش كيف يمكن بناء مجتمع يدعم التوازن الطبيعي بين الاحترافية والاهتمام العائلي.

#يستدعي #hreffakihالفقيه

19 التعليقات