🔹 أبطاليتمتجاهلهم

في عالم اليوم، غالبًا ما يبرز الإعلام الشخصيات غير الجديرة بينما يغفل عن الأبطال الذين يستحقون تقديرنا واحترامنا.

دعونا نتوقف لحظة لنركز الضوء على أحد هؤلاء الأبطال المقيمين لدينا: عبد الله الشيخي، المعروف أيضًا باسم عبد الله ماينور.

هذا البطلة السعودي، رغم انجازاته الكبيرة والتي تتضمن فوزه بلقب "بطل أسيا" سنة 1996 في الصين وقدرته الفريدة في الفنون القتالية، إلا أنه يتم تجاهله بشكل مقصود من قبل وسائل الإعلام.

إنه رمز للمثابرة والإبداع في مجال الرياضة، لكنه يبقى خارج دائرة الضوء لأكثر من ربع قرن.

لقد نال لقب "السلاح القاتل"، و"الرجل الحديدي"، و"النمر الأسود".

بالإضافة إلى ذلك، فهو رائد في نقل تقنيات النينجا والبراكور - تلك الطريقة الرائعة للقوة والحركة التي اشتهرت عبر الأفلام العالمية - إلى العالم العربي.

علينا أن نحترم ونثمّن جهود الأشخاص مثل عبد الله الشيخي الذين يساهمون بشكل كبير في رفع مستوى بلدنا ومكانتنا دوليًا.

إن قصصه هي مصدر إلهام لكل الشباب الطموح بأهداف عالية.

🔹 الاستثمار المغربي الأفريقي: قوة اللوجستيات المالية وقوة الفكر المعماري

في مسعى مغربي جريء للتوسع في القارة الأفريقية، أصبحت البلاد تحتل موقعًا رائدًا في مجال الخدمات المالية، حيث تنتشر شبكة واسعة من البنوك تستهدف الدول الإفريقية الواحد والعشرين حتى الآن.

هذه الخطوة تعكس هدفًا أكبر هو التأثير في قرارات المنطقة اقتصاديًا.

ومن ناحية أخرى، يُظهر التفكير الهندسي المغربي الريادة أيضًا؛ إذ يقترح مجموعة من الحلول النافذة للإصلاح والتحديث العقاري.

تبدأ هذه الأفكار بإعادة النظر في تصميم المسكن التقليدي، بالتخلص تدريجيًا من الأحجار الأرضية الداخلية، خاصة بغرف النوم والأماكن الرطبة كالأسطح وحمامات الاستقبال العامة.

يسعى المقترح لاستبدال تلك المواد بأخرى أكثر مرونة وفعالية وصيانة سهلة مثل الفوم أو أنواع معينة من الأخشاب بعد تثبيت قطع الأثاث الرئيسية.

كما يدعو إلى اعتماد مواد مقاومة للرطوبة وأقل عرضة لخطر التسرب عند إصلاح دورات مياه المنازل المستقبلية.

بالإضافة لذلك، يشجع على استخدام تقنيات جديدة غير تقليدية

#وفي

1 التعليقات