إذا كان الكون محكمًا بسنن، والعقل أداةً للتمييز لا التبرير، فهل الوجود نفسه محايد، أم أنه خطابٌ يتجاوز الإدراك الحسي؟

هذا السؤال يثير تساؤلات عميقة حول الطبيعة البشرية والوجود.

إذا كان الكون محكمًا بسنن، فهل يمكن أن يكون هناك مرجعيات أخلاقية خارج الذات الإنسانية؟

إذا كانت الخير والشر حقيقتان موضوعيتان، فهل يمكن أن تكون مرجعياتها خارجية؟

هذا Questioning يفتح آفاقًا جديدة للتفكير حول الطبيعة البشرية والوجود.

1 التعليقات