دور التعاطف في التعليم الرقمي:

مع زيادة اعتمادنا على الذكاء الاصطناعي وأدوات التعلم عبر الإنترنت، قد نخاطر بفقدان عنصر حاسم من العملية التعليمية: الرحمة البشرية والفهم.

يعترف الذكاء الاصطناعي بالتفاصيل والإحصائيات ولكنه غير قادر على فهم الاحتياجات والعوائق الفردية لكل طالب.

لذلك، يجب علينا السعي لاستخدام التكنولوجيا باعتبارها أدوات مكملة لدور المعلمين، وليس كبدائل لهم.

إن الجمع بين الذكاء الاصطناعي والتعاطف البشري سيسمح بتجارب تعليمية شخصية ومثمرة حقاً، حيث يستطيع المعلّمون دعم الطلاب ليس فقط أكاديميًا بل أيضًا اجتماعيًا ووجدانيًا.

1 التعليقات