التنازل ليس سوى وهم لا يؤدي إلى سلام حقيقي.

في الواقع، إنه يعطل عملية التغيير الجذري المطلوبة لحل الأزمات.

عندما نتنازل، نعترف ضمنيًا بأن الوضع الراهن لا يمكن تغييره، مما يؤدي إلى تجميد المشاكل بدلاً من حلها.

إنه وسيلة سهلة لتهدئة الأوضاع بشكل مؤقت، لكنها لا تحقق العدالة أو الحقوق الأساسية.

فلنسأل أنفسنا: هل نريد سلامًا مؤقتًا أم حلولًا دائمة؟

هل نريد أن نكون جزءًا من تغيير حقيقي أم نكتفي بالتصنع؟

أرجوكم، تفاعلوا وقولوا رأيكم!

#التازي #الحلp #التنازل

14 التعليقات