في زمن الذكاء الاصطناعي، لا توجد صورة آمنة تمامًا.

الفلتر ليس قناعًا حقيقيًا، بل أحيانًا باب مفتوح إلى خصوصيتك.

فكر ألف مرة قبل أن تضعي صورتك، حتى إن كانت مرسومة أو كرتونية، في فضاء مفتوح.

ربما تكون قد أعطيت لمن لا تعرف مفتاحًا سهلًا لاقتحام خصوصيتك!

الفلتر ليس قناعًا حقيقيًا، بل أحيانًا باب مفتوح إلى خصوصيتك.

فكر ألف مرة قبل أن تضعي صورتك، حتى إن كانت مرسومة أو كرتونية، في فضاء مفتوح.

ربما تكون قد أعطيت لمن لا تعرف مفتاحًا سهلًا لاقتحام خصوصيتك!

في زمن الذكاء الاصطناعي، لا توجد صورة آمنة تمامًا.

الفلتر ليس قناعًا حقيقيًا، بل أحيانًا باب مفتوح إلى خصوصيتك.

فكر ألف مرة قبل أن تضعي صورتك، حتى إن كانت مرسومة أو كرتونية، في فضاء مفتوح.

ربما تكون قد أعطيت لمن لا تعرف مفتاحًا سهلًا لاقتحام خصوصيتك!

الفلتر ليس قناعًا حقيقيًا، بل أحيانًا باب مفتوح إلى خصوصيتك.

فكر ألف مرة قبل أن تضعي صورتك، حتى إن كانت مرسومة أو كرتونية، في فضاء مفتوح.

ربما تكون قد أعطيت لمن لا تعرف مفتاحًا سهلًا لاقتحام خصوصيتك!

في زمن الذكاء الاصطناعي، لا توجد صورة آمنة تمامًا.

الفلتر ليس قناعًا حقيقيًا، بل أحيانًا باب مفتوح إلى خصوصيتك.

فكر ألف مرة قبل أن تضعي صورتك، حتى إن كانت مرسومة أو كرتونية، في فضاء مفتوح.

ربما تكون قد أعطيت لمن لا تعرف مفتاحًا سهلًا لاقتحام خصوصيتك!

الفلتر ليس قناعًا حقيقيًا، بل أحيانًا باب مفتوح إلى خصوصيتك.

فكر ألف مرة قبل أن تضعي صورتك، حتى إن كانت مرسومة أو كرتونية، في فضاء مفتوح.

ربما تكون قد أعطيت لمن لا تعرف مفتاحًا سهلًا لاقتحام خصوصيتك!

في زمن الذكاء الاصطناعي، لا توجد صورة آمنة تمامًا.

الفلتر ليس قناعًا حقيقيًا، بل أحيانًا باب مفتوح إلى خصوصيتك.

فكر ألف مرة قبل أن تضعي صورتك، حتى إن كانت مرسومة أو كرتونية، في فضاء مفتوح.

ربما تكون قد أعطيت لمن لا تعرف

#تعرفين #الصور

1 Komentari