🔹 المملكة العربية السعودية: رحلة التطور والتقدم

على الرغم من تصنيف بعض الناس المملكة العربية السعودية بأنها "متخلفة"، إلا أن الواقع يقول غير ذلك تمامًا.

فقد شهدت الدولة تطورا ملحوظا منذ الثلاثينيات من القرن الماضي، عندما بدأ النفط يشكل المحرك الرئيسي للاقتصاد الوطني بعد اكتشاف رواسبه في منطقة نجد.

ساهم التحالف الاستراتيجي مع الشركات الغربية، مثل "أرامكو"، بشكل كبير في نهضة القطاعات المختلفة، بما فيها الصناعة والبنية التحتية المالية الحديثة.

في عام 1962 ميلادية، تأسست "مؤسسة البترول والمعادن" ("بترومين") لإدارة مشاريع القطاع الخاص باستثناء تلك المرتبطة بشركة أرامكو.

وفي وقت لاحق، تولت وزارة الصناعة مسؤوليتها عن مشاريع الصناعات البتروكيماوية والمعادن.

أما النظام الاقتصادي الرسمي للدولة، فقد اعتمد الجنيه الذهبي السعودي العملة الرئيسية اعتبارًا من 1372/1/26 للهجرة الموافق له السادس عشر من أكتوبر لسنة 1952 ميلادية بفضل جهود جورج بلووارتز ورئيس مجلس إدارة مؤسسة النقد آنذك راسم الخالدي.

في الوقت الحالي، تستضيف المملكة مجموعة واسعة من الكورسات المتخصصة في مجالات مختلفة متعلقة بالأمان المعلوماتي وكيفية التعامل الآمن مع الإنترنت؛ مثال ذلك دورات حول ذكاء مفتوح المصدر وأمن الشبكات الإلكترونية.

🔹 التاريخ والتحليل: دور الولايات المتحدة وإسرائيل في التحولات الروسية ودور اليهود في السياسة الروسية

بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، سعت الدول الغربية -خاصة الولايات المتحدة وإسرائيل- إلى التأثير على النظام السياسي الجديد في روسيا.

أدى تدخل وكالات الاستخبارات مثل CIA والأجهزة الأمنية الإسرائيلية (الموساد) إلى اختراق الشبكات الحكومية الروسية ونشر عملائهم داخل مؤسسات البلاد القوية.

استجابة لهذه التهديدات، نفذت المخابرات الروسية حملة تطهير شاملة ضد هؤلاء العملاء خلال التسعينيات، والتي سميت بـ"عملية المنجل".

قاد العملية الضابط المخضرم فلاديمير بلاتوف، مما دفع الوكالتين الأمريكيتان لإطلاق عمليات متعددة مكلفة بكشف هويته لكن بدون جدوى.

على الصعيد الاقتصادي، لعب رجال الأعمال المرتبطون بجماعات يهودية دورًا محوريًا بتشكيل المشهد السياسي الروسي.

فقد نجحوا في تعزيز شخصيات سياسيّة رئاسية صديقة لدعم مصالحهم الخاصة وحماية مواقعهم من عمليات التصفية الداخلية.

رغم الج

#التطوير