من يهمك أن يتأمر على "حوادث" مثل تلك التي تنتهي بـجمال حمدان؟
من الذي يستفيد من تحويل شقة المؤرخ والجغرافي إلى "نيران غامضة" بينما كان يكشف أسرار قناة السويس، البوابة للنفط العالمي؟
لا يمكن لأي "حادث" أن يمحي حقائق حول "الموت المظبوّ" في هذه الأماكن التي لها علاقة بالاستكشافات العلّية والسياسة!
هل نستمع إلى حرب الصمت، أم نناجح في كشف حقيقة هذه النخزات الذنّة للذين سيلبون العالم بعلومهم؟
لا تدع منقولات الجرائح، الأرثاء, وأسرار القراءات الكهنوتية تنطم عليك!

11 Komentar