النقد الذي يتم تحت دعوى فهم الشريعة قد يؤدي إلى تبرير الانحرافات عن التعاليم الأصلية.

إن استخدام الشريعة كمصدر للنقاش يجب أن يكون دائما ضمن حدودها الضيقة وليس وسيلة لتغيير ما هو مقدس.

قد يبدو التفكير الحر والجاد مفيدا في بعض المواضيع لكن عندما يأتي الأمر بالشأن العقائدي والديني، فإننا نستعين بعلم الفقهاء الذين أمضوا حياتهم في دراسة هذه النصوص الدقيقة.

ولا ينبغي لأحد، مهما كان مستوى ثقافته أو معرفته العامة، تحدي أحكام الله إلا بناءً على دليل شرعي واضح ومقبول لدى أهل العلم.

#أنه #عصام #وبين

11 Kommentarer