إعادة التفكير في مقاييس النجاح: دور ESG في عالم الأعمال اليوم

باتت المقاييس المالية وحدها غير كافية لإرشاد المؤسسات نحو طريق مستدام وحاسم في عصرنا الحالي.

يأتى مصطلح "ESG"، وهو اختصار لعبارة "Environmental, Social, and Governance"، ليُبرز أهميته المتزايدة باعتباره نظامًا شاملاً لتقييم تأثير الشركة ليس فقط على أهلها وشركائها، ولكن أيضًا على الكرة الأرضية.

تعود جذور مفهوم ESG إلى سنوات التسعينات عندما قدم كوفي عنان، الأمين العام للأمم المتحدة سابقاً، اتفاق "العقد العالمي"، والذي دعا فيه الجهات التجارية لاتباع مبادئ أخلاقية ضمن أعمالهم.

وقد شهد العالم منذ ذلك الحين نموًا هائلاً في اهتمام صناع السياسات والمستثمرين بمسؤولية الشركات الاجتماعية وصديقتها للبيئة.

بالانتقال إلى جائحة COVID-19، أصبح إدراج تدريب عن بُعد جزءًا حيويًا لأصحاب العمل والتدريسين alike.

يتطلب ذلك تجهيزًا جيدًا لاستخدام الأدوات الرقمية بالتزامن مع فهم عميق لقضايا التدريب الرئيسية مثل تحديد احتياجات المتدربين والتوقيت المناسب للاستثمار الزمني والجهد.

كما أن التطبيق العملي والنظر العملي للجلسات عبر الإنترنت ضروري للتأكد من أنها تجربة ممتعة ونافعة للجميع.

تقدم الثورة الصناعية الرابعة والإمكانات الهائلة لمنظومة الذكاء الاصطناعي فرصًا جديدة لتعزيز المهارات والمعارف حول علوم البيانات وآليات النظام الاقتصادي الحديث.

حيث يُذكر أن الولايات المتحدة وحدها ستحتاج أكثر من أربعة ملايين موظف متخصص في علم البيانات خلال الأعوام القادمة.

وبالتالي، فإن اتخاذ خطوة للاطلاع على دورات التعليم عن بعد بشأن علم البيانات يعد قرارًا استراتيجيًا ذكيًا الآن وفائدة مستدامة لاحقا.

بناءً على البيانات المقدمة حول التغيرات النسبية (Δ) في أسعار العملات المشفرة مقابل الدولار الأمريكي (USDT)، يمكننا إجراء بعض التحليل السريع والتفصيلي.

تُظهر بيانات FTMUSD وتغيرها بنسبة 0.

5% اتجاها صعوديا ملحوظًا مقارنة بالعملات الأخرى المذكورة.

هذا قد يشير إلى زيادة الطلب على هذه العملة الرقمية خلال الفترة الزمنية التي تشير إليها البيانات.

ومع ذلك، يجب ملاحظة أنه بدون معلومات إضافية عن الوقت والموعد الدقيق لهذه التغييرات، سيكون من الصعب تحديد الاتجاه العام للسوق بشكل دقيق.

بينما ننتقل إلى

#الحديث #التجريدات #متباينة #والتفصيلي

1 Kommentarer