في حين يُسلط الحديث عن لاعبي كرة القدم مثل دي بروين وكيف أثرت الإصابات على أدائهم الضوء على صحة الرياضيين البدنية، هناك جانب مهم غالبًا ما يكون غير مرئي يتعلق بصحة اللاعبين الذهنية.

تشهد العديد من الحالات ارتفاع مستوى الضغوط واتخاذ قرارات حاسمة مرتبطة بمواقف نفسية أكثر منه بدنية.

على نحو مماثل、الألعاب الإلكترونية، رغم إمكانياتها الترفيهية وحتى التعليمية، تُلقي ظلالَها أيضًا på الحالة الذهنية.

بينما يمكن أن توفر متنفساً من التوتر والوسيلة للتواصل بين الناس عبر الإنترنت，من الضروري إدراك أنها كالرياضة، لديها جوانب مخفية تحتاج للحذر منها.

فاللاعبون المحترفون الذين يشعرون بالإرهاق الجسدي نتيجة للإصابة أو الفتور البدني يشبهون الشخص الذي يسعى للهروب من واقع الحياة اليومية عبر الانغماس في عالم الألعاب الإلكترونية.

هروبٌ من الواقع لكن ليس بلا آثار جانبية.

إذا أضفنا تأثير وسائل التواصل الاجتماعي المرتبط بالألعاب وأدوار "المشاهير" الرقمية، فإن الأمر يأخذ منحى خطيراً يكشف مدى عمق التأثيرات النفسية للجوانب المتعددة لهذا المجال الواسع.

كلتا هاتين البيئتين، اللياقة الرياضية والأداء الذكي ضمن الألعاب الإلكترونية، تنطوي علي جوانب ملحوظة تستحق البحث العلمي لفهم تأثيراتها أفضل وقابلية التنبوء باحتياجات دعم نفسي خاص بها لكلا الجمهورين المختلفة تمام الاختلاف ولكنهما متحدتان تحت مظلة واحده هي الصحة العامة للعقول البشرية!

#كبيرة #تعكس