التعليم الرقمي ليس مجرد بديل افتراضي، بل هو اختبار لقدرتنا على تجاوز الحدود الفكرية القديمة.

لكن الخطة المقترحة حتى الآن تبقى سطحية ومفرغة من العمق الإنساني.

نحن نركز كثيرا على التحول التقني وننسى الجانب الأكثر أهمية - كيف ندرب عقولنا وأرواحنا؟

هل ستُعلم الآلات الأطفال الحب والتسامح والإبداع الأصيل؟

إن الخطوة الأولى نحو مساواة رقمية حقيقية هي الاعتراف بأن التكنولوجيا وحدها لن تكفي.

يحتاج طلابنا إلى بيئات تعلم تشجع التفكير الناقد، الروابط الاجتماعية القوية، والعواطف الغنية التي لا يمكن إلا للإنسانية أن تنمو بها وتزدهر.

دعونا نتحدى الوضع الحالي ونعيد صياغة مستقبل التعليم الذي يحترم روح البشرية وعقولها المتعددة الأبعاد.

#الكل

11 Kommentarer