في حين أن النمو الاقتصادي ضروري,但它也 يجب أن يكون مسؤولاً بيئياً.

بدلاً من الاعتماد فقط على خفض الانبعاثات كحل، علينا التحرك نحو نظام بيئي أكثر استدامة.

وهذا يعني التركيز على نماذج الأعمال الصالحة اجتماعياً وبيئياً ، وتعزيز إعادة التدوير وإعادة استخدام المواد، وخلق مدن قابلة للحياة حيث تتكامل الطبيعة والبشر بسلاسة.

مع تفاعلاتنا الرقمية المتزايدة,私们必须 نعترف بقيمة خصوصیتنا عبر الإنترنت.

بينما تدعم منصات التواصل الاجتماعي الاتصالات والروابط الجديدة,它们 أيضا تستغل معلوماتنا الشخصية.

ولذلك، ينبغي لنا إعادة تعريف علاقتنا مع وسائل الإعلام الاجتماعية، وذلك باختيار بحكمة ما نشترك فيه وما لا نشاركه.

كما أن تنظيم قوانين أقوى لحماية الخصوصية هو أمر لازم لمنع سوء معاملة بيانات المستخدمين.

وعندما يصطدم اختلافاتنا الثقافية والجغرافية,بدلًا من إدراكها كمصدر للمشاكل، فلنتعلم قبول الاختلاف جماليهه وإنصهاره في عمق تجاربنا البشرية.

فالاندماج في مجتمع متنوع يعلمنا التعاطف والاحترام ويتوسع أفاق معرفتنا وفهمنا العالم.

لذلك فإن حملة ضد رهاب التنوع ليست فقط مهمة أخلاقية ولكن أيضًا حاجة أساسية لبناء مستقبل شامل ومتماسك.

ومن خلال التنقل بين مدينتي بسكرة ولبنان والتفكير فيما بعد للإمبراطورية الفرنسيّة,نرى كيف تؤثر السرديات التاريخية وبصماتها الجغرافية على الشعوب والحكومات والعلاقات الدولية.

فهي تحدد هويتهم وظروف وجودهم وتقوم ببناء جوهر حياتهم وقصصها وشهادتهم للشأن العام العالمي.

وفي الأخير,سنقدر هذه العلاقات الثريّة بكل عمق واكتشاف لأبعاد الفن والثقافة والمعارف المختلفة.

1 Komentar