نقاشنا السابق حول الغدة الدرقية كان محدودًا بالتركيز على التغذية وأسلوب الحياة الصحي، ولكننا نحن نتجاهل العنصر الأكثر أهمية: التوتر النفسي.

التوتر المستمر يمكن أن يكون له تأثير كارثي على وظائف الغدة الدرقية، مما يؤدي إلى نقص هرموناتها.

يجب أن نعترف بأن حياتنا الحديثة السريعة والمليئة بالضغوط تلعب دورًا كبيرًا في تفاقم مشاكل الدرقية.

بدلاً من التركيز على التغذية والنشاط البدني فقط، يجب أن نبدأ بمعالجة القلق والتوتر.

هل تتفقون؟

أم أن التغذية والنشاط البدني كافيان لتحقيق التوازن؟

#تنظيم #للوصول

11 التعليقات