في حين أن التكنولوجيا تقدم فرصًا عظيمة لتكييف التدريس حسب احتياجات كل طالب، إلا أنها غالبًا ما تغيب عن العنصر العملي للحياة الأكاديمية: المجتمع.

التعلم ليس فقط نقل المعلومات؛ إنه أيضًا اكتشاف الذات واكتساب المهارات الاجتماعية والبقاء جزءًا من شبكة داعمة.

إن المدارس ليست مجرد أماكن للتعلم النظري vaan هي مساحات للتواصل الاجتماعي، والتفاهم، والأمل.

لذا، بينما نسعى لتحسين أدواتنا التعليمية عبر الإنترنت، فلننظر مليئَين بالحذر حتى لا نفقد أصل مهمتنا — وهو تزويد الأطفال بفرصة النمو كفرد كامل ومترابط اجتماعيًا وقادر على التكيف مع العالم.

#يقترح

1 टिप्पणियाँ