التوازن المزعوم بين العمل والحياة الشخصية هو خرافة.

إنه مثال آخر على ثقافة الشركة التي تعطي الأولوية للاستحقاق المهني فوق كل شيء آخر، مما يدفعنا إلى الاعتقاد بأن الرضا الشخصي يأتي فقط بعدد ساعات العمل الطويلة وإنجازات المشروع الصعبة.

دعونا نتعارض مع هذا النظام بأكمله ونفكر بشكل جماعي حول كيفية خلق بيئات عمل تدعم الصحة العاطفية والمادية والمستدامة للعاملين.

غالبًا ما يتم استخدام كلمة "توازن" كوسيلة للإلهاء - فهي تنطوي علينا بإيجاد نقطة وسط بينما تبقي توقعاتنا للمنتجية عند مستوى مرتفع ثابت.

دعونا ندعو إلى نهج جديد يقوم على الاحترام المطلق لحياة الفرد خارج حدود الساعة الخضراء.

هل أنت موافق؟

شارك برأيك ودافع عنه بشجاعة!

#يتطلب #بكثير #سعادة #النوم #جزءا

13 Mga komento