🔹 تاريخنا المُشوّه وسياسات القمع: دراسة مقارنة بين أزمة تندوف والإبادة الناجمة عن قرار سياسي قصير النظر

تندوف: أرض مغربية مسروقة أم أرض جزائرية محتلة؟

تشير الأدلة الوثائقية إلى أن منطقة تندوف كانت جزءًا أصيلاً من المملكة المغربية حتى فرض الاستعمار الفرنسي خلال القرن التاسع عشر.

جريدة الجمعية الوطنية للمستكشفين الجغرافيين الفرنسية، بتاريخ 14 أغسطس 1888، تكشف رحلات كاميل دوواز عبر الصحراء الغربية جنوب المغرب، بما فيها زيارتها لتندوف تحديدًا.

يُذكر دور فقيه محلي يدعى بوهامج في بناء المدينة وإنشاء شبكة طرق تجارية تربط تندوف بسوس والساقية الحمراء وغيرهما.

في المقابل، تُرى العديد من الدول العربية والأفريقية هذه المنطقة باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية منذ استقلال البلدَين عن الحكم الاستعماري المشترك عام 1962-1963 ميلادية.

تُعتبر حركة "البوليساريو" المتحاربة من أجل هذه المساحات المتاخمة حدوديا لدولة موريتانيا الإسلامية، مما أدى إلى الحرب الدموية الطاحنة ضد الدولة المغربية الشقيق لمدة سنوت عديدة despite agreements like the Madrid Treaty.

هذه النزاعات تثير أسئلة حول السياسات الخارجية والتأثيرات الاقتصادية والثقافية والعسكرية.

🔹 العلاقات الطبيعية للطبيعة: درس مُدْمِر بشأن الكوارث الطبيعية

في حال مختلفة تمام الاختلاف، فالندم والحسرة هما العنوان بلا شك لسلسلة الأحداث المريعة المرتبطة بكوارث طبيعية كارثية وقعت رفقة البشر نفسه.

يُعتبر الإنسان نفسه سيد الكون والقادر على تغيير مجرياتها عبثًا دون اكتراث لما قد يولده مثل هكذا أعمال قسرية تجاه ماهو بريء بريئة تمام البراءة كالطيور صغيرة الحجم معرفة باسم (الدوري) تحديدًا لدى أهل الأرض الأصلاء الذين محافظين لغاية كتابة هذه السطور.

هذه الكوارث الطبيعية تثير أسئلة حول التفاعل بين الإنسان والطبيعة وكيفية تأثيرنا على بيئتنا.

🔹 رحلات عبر التاريخ وأسرار العالم الرقمي

من مصر القديمة إلى اليونان الكلاسيكية، تمر بنا الأساطير بتجارب مختلفة.

أبو الهول هو شاهد عظيماً على حضارتنا المصرية، إذ يجمع جسماً بشرياً ورأس أسد، وهو ليس مجرد تمثال بل مصدرٌ للسحر والخر

#العلاقات #لإعلان #الكاكاو

1 Bình luận