التحول الرقمي كمحرك для العدل التعليمي: هل يكفي مجرد تحقيق الشمول أم يجب أن يكون لدينا شمول مُحَوِّر للظروف؟

بينما يستثمر العديد من الأنظمة التعليمية في التقنية للحصول على فرص متكافئة，我们 نادراً ما نناقش مدى فهم تلك الفرص بالكامل للأوضاع الثقافية والاقتصادية المختلفة.

ومع تسارع التحول الرقمي، يبدو أن هناك خطرًا في خلق فراغ رقمي أكبر بين أولئك الذين يتمتعون بوصول واسع وقابلية للاستخدام وبين أولئك الذين لا يحصلون على نفس القدر من الدعم والموارد اللازمة لاستيعاب هذه الأدوات بشكل فعَّال.

لتحويل هذا الانتقال إلى فرصة حقيقية للعدالة التعليمية ، نحتاج إلى مراعاة ثلاث جوانب أساسية: تصميم موارد التعلم الرقمية لتلبية مجموعة متنوعة من ظروف المعيشة؛ تجهيز مجتمعات المحرومين والبناء المعرفي بالموارد اللازمة; وتعزيز الوعي المجتمعي حول أهمية العدالة الرقمية.

إن بناء نظام تعليمي موجه نحو الإقصاء يسمح لكل طفل بالحصول على حرية الوصول إلى الذكاء الاصطناعي (AI) والذكاء الإلكتروني（EI），والإمكانيات اللانهائية للتعلم عبر الإنترنت – وهذا أمر ضروري لمستقبل يعترف به الجميع ويشاركه فيه الجميع.

#الرقمي