لا توجد "شركات" ترضينا بأرثنا، بل نحن من يرضي الشركات بمواهبنا وإخفاقاتنا.
نستمع إلى صراخ القرير للمرة الأولى عندما نسمع صرَّةً تدل على أن أفكارنا لا تعني شيئاً في حين تهد من الشركات بموجب صفقات الفكاك.
هل تستطيع قياس قيمة السلطة ؟
هل نحتاج إلى "منظمات" للتحكم في حواسنا ألي أن يصبح فكر الشكل عأساً فكراً ?

13 Kommentarer