إدارة الوقت في العمل البعيد ليست مجرد تحدي، بل هو وهم تم تصنيعه بواسطة نظام عمل قديم وغير فعال.

في عالمنا الحديث، يجب أن نتخلص من فكرة أن الإنتاجية تعتمد على عدد الساعات التي نقضيها أمام الشاشة.

الحقيقة هي أن العمل البعيد يتطلب نهجًا جديدًا تمامًا لإدارة الوقت، نهجًا يعتمد على الأداء وليس الحضور.

بدلاً من الانشغال بالمهام المنزلية والشخصية، يجب أن نركز على تحقيق الأهداف والنتائج.

فلنتخلص من الجداول الزمنية الصارمة ونسمح للموظفين بالعمل وفقًا لإيقاعهم الطبيعي.

هذا ليس فقط سيزيد من الإنتاجية، بل سيحقق التوازن بين العمل والحياة الشخصية بشكل طبيعي.

ما رأيكم؟

هل توافقون أم تختلفون؟

دعونا نناقش!

#أفضلlip #العمليات #بالإضافة #الانشغال #مختلفة

12 Kommentarer