في ضوء تركيزنا المتزايد على أهمية القوى العاملة المؤهلة والمتكاملة في قطاع الرعاية الصحية,يتقاطع هذا أيضًا مع الحاجة للنمو الشخصي المستمر والمثابرة في مواجهة التحديات.

كلاهما يشبه لعبة كرة السلة؛ بينما قد توفر أحسن الأدوات والنظم البيئية المساعدة أثناء المباراة، فإن اللاعب الذي يختار النهوض مرة بعد الأخرى ويتعلم من خسائره هو البطَل حقاً.

إنه ينسحب من نجاح مايكل جوردان وإصراره على التحسين حتى أمام الهزائم.

العناية بالصحة ليست مجرد مسألة الحصول على أحدث الأدوات والتجهيزات وإنما أيضاً تتطلب قوة بشرية تتمتع بالأمان النفسي والفكري والدافع للاستمرار، وذلك مشابه لفلسفة الجامعات مثل جامعة سيبو والتي تركز على خلق بيئة داعمة وغنية بالتفاعل الفردي.

إن الجمع بين هاتين الظاهرتين — الاهتمام الجاد بتطوير الشخصية الإنسانية والقيمة الإضافية للأدوات التقنية— يستحق التأمل والمناقشة.

هذا يفتح الباب لإمكانيات جديدة فيما يتعلق بالحصول على فرص تعليمية عالمية وحلول تنمية ذات مستوى عالٍ في مجال الخدمة الطبية.

فلنبحث كيف يمكننا دمج روح المثابرة وتطوير الذات التي تعلمناها من قصة مايكل جوردان مع الاحترافية والكفاءة التي تشجع عليناها تجارب تعليمية مثلThose of Cebu University ، وقم بإعادة تصور مستقبل الرعاية الصحية العالمية!

#قوات #خاملة #أفضل

1 التعليقات